موقع إخباري يهتم بفضائح و انتهاكات دولة الامارات

فيديو: الإمارات تزور تاريخا لها

200

تعاني دولة الإمارات من عقدة نقص مزمنة في تاريخها ما جعلها تستعين بطاقم أجنبي متخصص بإنتاج الأفلام الوثائقية حتى تزور تاريخا لها.

وتهدف الخطوة إلى الترويج لتاريخ الدولة وتعويض عقدة النقص لديها عبر إنتاج سلسلة وثائقية بعنوان “تاريخ الإمارات”.

وتدعى السلسلة أنها تؤرخ لنحو 125 ألف عام من تاريخ أرض الإمارات، علما أن الإمارات تأسست فقط قبل 48 عاما.

وقد دفع النظام الإماراتي مبالغ مالية كبيرة لطواقم أجنبية لإنتاج الأفلام الوثائقية.

والتي تتجنب إبراز استبداد الإمارات واعتقالاتها التعسفية على خلفية الرأي والتعبير.

وتصور الإمارات نفسها كقوة إقليمية وتسعى وراء النفوذ المشبوه عبر التدخل عسكريا في اليمن وليبيا ومنطقة القرن الأفريقي.

كما تورطت الإمارات في نهب وسرقة آثار عربية للترويج لنفسها على أنها أرض حضارات وذات تاريخ.

في وقت يؤكد مراقبون دوليون أن الإمارات لا تملك تاريخا حقيقيا ما ولد لديها عقدة نقص.

كما روج النظام الإعلام الرسمي عن اكتشاف أقدم سكين اماراتي قبل بناء اهرامات الجيزة بألف مرة عمره ١٢٥ ألف عام.

وهو اقدم سكين في العالم استخدمه أجداد الإمارات في جبل الفايه!.

ومن اكتشافات الإمارات المثيرة للسخرية الإعلان عن اكتشاف أقدم ثعبان حديدي من حضارة الإمارات في العصر الحديدي (1300 ق. م – 300 ق. م).

وهو اقدم ثعبان في العالم عاش مع الإنسان الاماراتي في مناطق “رميلة وجرن بنت سعود” في العين بأبوظبي ومستوطنات ضخمة مُحصّنة في “مويلح” و”تل أبرق” في أم القيوين والشارقة!.

وتعاني دولة الإمارات من عقدة نقص مزمنة في تاريخها ما جعلها تستعين بطاقم أجنبي متخصص بإنتاج الأفلام الوثائقية.

وفق ما تم إعلانه الشهر الماضي.

وتهدف الخطوة إلى الترويج لتاريخ الدولة وتعويض عقدة النقص لديها عبر إنتاج سلسلة وثائقية بعنوان “تاريخ الإمارات”.

وتدعى السلسلة أنها تؤرخ لنحو 125 ألف عام من تاريخ أرض الإمارات، علما أن الإمارات تأسست فقط قبل أقل من 50 عاما.

وقد دفع النظام الإماراتي مبالغ مالية كبيرة لطواقم أجنبية لإنتاج الأفلام الوثائقية التي تتجنب إبراز استبداد الإمارات واعتقالاتها التعسفية على خلفية الرأي والتعبير.

وتصور الإمارات نفسها كقوة إقليمية وتسعى وراء النفوذ المشبوه عبر التدخل عسكريا في اليمن وليبيا ومنطقة القرن الأفريقي.

كما تورطت الإمارات في نهب وسرقة آثار عربية للترويج لنفسها على أنها أرض حضارات وذات تاريخ.

في وقت يؤكد مراقبون دوليون أن الإمارات لا تملك تاريخا حقيقيا ما ولد لديها عقدة نقص.