تلاحق الفضائح كل من محمد بن زايد آل نهيان ومحمد بن راشد آل مكتوم حاكما أغنى وأقوى إماراتيين في دولة الإمارات.
إذ أن بن زايد يوصف بأنه شيطان العرب ومدبر المؤامرات المشبوهة، وهو يقود الثورات المضادة للربيع العربي وحروب وتدخلات خارجية تخريبية.
ويعد بن زايد عراب عار التطبيع مع إسرائيل ورجل واشنطن في المنطقة.
أما محمد بن راشد فهو متورط بالتماهي مع سياسات الإمارات التخريبية، ويعمد إلى ترويج شعارات براقة عن الإمارات للتغطية على الانتهاكات الداخلية.
تلاحق بن راشد فضائح هروب بناته وزوجته الأميرة الأردنية هيا بنت الحسين.
انقلب كل من بن زايد وبن راشد على إرث مؤسسي الإمارات وهما يحكمان بالقمع ويقودان الدولة إلى مصير مجهول.