الإمارات تواصل تعزيز ترسانتها العسكرية لمزيد من الجرائم بصفقة صواريخ أمريكية

واصلت الإمارات العمل على تعزيز ترسانتها العسكرية بهدف ارتكاب المزيد من الجرائم خاصة في اليمن التي تشن عليها حربا مدمرة وإجرامية منذ أكثر من ثلاثة أعوام وذلك بصفقة صواريخ أمريكية جديدة.

ووافقت الولايات المتحدة على بيع عسكري أجنبي محتمل إلى الإمارات يتكون من مئات من صواريخ سايدويندر في صفقة تزيد قيمتها على 240 مليون دولار.

وقال بيان لوزارة الخارجية الأمريكية إنها وافقت على البيع الذي يشمل 300 صاروخ و30 وحدة ارشاد وقطع غيار ومعدات دعم ومساعدة فنية من الحكومة الأمريكية.

وأضافت أن الإمارات ستستخدم القدرة المعززة لتعزيز دفاعها عن الوطن ولن تواجه صعوبة في استيعاب هذه المعدات في قواتها المسلحة.

وذكرت الوزارة أن الصفقة ستدعم أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة في تحسين أمن دولة صديقة في الشرق الأوسط.

وأضافت أن “هذا البيع المحتمل سيحسن قدرة الإمارات على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية وسيوفر قدرة محسنة لقواتها الجوية”.