موقع إخباري يهتم بفضائح و انتهاكات دولة الامارات

حقائق: النظام الإماراتي وصمة عار على المسلمين

295

تجمع المنظمات والشخصيات الإسلامية على أن النظام الإماراتي يمثل وصمة عار المسلمين بسبب سياساته القذرة والمشينة.

وتبرز سلسلة حقائق لحدة انحدار وسقوط النظام الإماراتي بانتهاجه ممارسات تشكل خروجا وانقلابا على الإسلام والمسلمين.

إذ تجذب الإمارات العديد من رجال الأعمال الأجانب لاكتسابها سمعة كأفضل وجهة للسياحة الجنسية في الشرق الأوسط.

ويصل الكثير منهم بانتظام من دول الاتحاد السوفيتي سابقًا وأمريكا الجنوبية وأوروبا الشرقية وشرق وجنوب آسيا وأفريقيا ودول أخرى في الشرق الأوسط.

وتواصل الإمارات حربها الإجرامية في اليمن بما في ذلك دعم ميليشيات مسلحة وإنشاء سجون ومعتقلات سرية.

وتدعم الإمارات وتمويل الجماعات الإرهابية في ليبيا واليمن ومصر وباقي الدول الإسلامية.

الإمارات.. دولة منبوذة عربيا وإسلاميا

تحولت الإمارات في عهد ولي عهد أبو ظبي الحاكم الفعلي للدولة محمد بن زايد إلى دولة منبوذة ومكروهة من الشعوب العربية تلاحقها اتهامات تدبير المؤامرات والتوسع الإقليمي.

ففي فلسطين تورطت الإمارات بالتطبيع مع إسرائيل وخيانة القضية.

وفي اليمن تشن الإمارات حربا وتكرس احتلال البلاد وتمويل المرتزقة خارج نطاق الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا.

وفي ليبيا تدعم الإمارات ميليشيات وتتورط بارتكاب جرائم للانقلاب على الحكومة المعترف بها دوليا.

وفي مصر مولت الإمارات انقلابا عسكريا وتواصل مؤامراتها للسيطرة على مفاصل الدولة.

وفي السودان تدعم الإمارات العسكر والثورة المضادة، وهو نفس الحال في تونس حيث تشن أبو ظبي حربا على ثورة الياسمين ومكتسباتها.

وفي الجزائر تتدخل الإمارات لدعم الثورة المضادة، فيما في المغرب تضغط على النظام لاستمالة مواقفه، كما في الأردن حيث تمارس أبو ظبي الابتزاز المالي للتحكم بالقرار السيادي.

وتدعم الإمارات في سوريا نظام بشار الأسد وتنظيمات إرهابية، كما تغذية الصراع الداخلي في لبنان.

ويجمع مراقبون على أن سمعة أبو ظبي الملطخة تعبر عن سياسات نظامها الحاكم وما يحيكه من مؤامرات لكسب النفوذ والتوسع.

تصدير الإمارات منتجات غير صالحة لدول الخليج

تُعد الإمارات من بين أسوأ الدول سمعة، فيما يتعلق بالسلع المقلدة والمقرصنة بشكل عام.

ودفع تصاعد حملة إلكترونية خليجية لمقاطعة المنتجات الإماراتية المغشوشة والسّامة، التي تُصنع في “جبل علي” بدبي.

والشركات الإماراتية التي عملت عروض بأسعار مخفضة للتخلص من تلك المنتجات المزورة بعد افتضاح أمرها للخليجيين.