موقع إخباري يهتم بفضائح و انتهاكات دولة الامارات
تصفح التصنيف

مرتزقة الامارات

ينتج النظام الحاكم في دولة الإمارات إغراق الدولة بالمرتزقة في مختلف المناصب بهدف إخضاع الشعب الإماراتي.

ليجد أبنائه نفسه خلال سنوات غربا في داخل وطنهم.

ويتورط ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد وأشقائه بنهب مليارات الإمارات والبعث بمؤسسات الدولة واستيراد المرتزقة.

فيما سيكتشف أبناء الأمارات يوما أن هذه العصابة لم تخدم الا نفسها وسيجدون أنفسهم خلال سنوات انهم غرباء.

ويؤكد مراقبون أنه عندما تؤدي سياسات النظام الإماراتي إلى تحويل المواطنين إلى أقل من 10% في إجمالي السكان.

فهو قد تخلى عن أهم مقوم لبقاء الدولة وجعل شعبها في مهب الريح.

إذ خلال عشرين عاما سيستولي المرتزقة الذين استوردهم محمد بن زايد على اقتصاد البلد وثقافتها وبعد ذلك سياستها وهكذا تضيع الأوطان في ظل حكم السفهاء.

جيش من المرتزقة الأجانب بأهداف توسعية مشبوهة

منذ استقلال إمارات الساحل المتصالح عن سلطة بريطانيا في أواخر الستينيات.

كان اندماج هذه الإمارات مدفوعا بالضرورة السياسية لحماية نفسها من أطماع القوى الإقليمية الأكبر مثل إيران.

وهي ضرورة دفعت القبائل المتناحرة -وعلى رأسها آل نهيان وآل مكتوم والقواسم- لنسيان خلافاتها التاريخية.

وقبول الاندماج في كيان سياسي واحد، ونتيجة لذلك البناء السياسي المتعجل نسبيا.

ولم يكن المجتمع الإماراتي أكثر من مجتمع متخيل وُلد من رحم دولة تشكّلت بدافع الضرورة.

وكان ذلك ما فطن إليه من يملكون مفاتيح النظام الحاكم الإماراتي.

والذين اعتبروا منذ اللحظة الأولى أن تأسيس “هوية وطنية جامعة” هو المفتاح الأكبر ليس فقط للاستقرار السياسي، ولكن أيضا للأمن القومي.

كانت الخطوة الأولى والأكثر إلحاحا في هذه الجهود هي بناء جيش مشترك.

يتغلب على إرث الخلافات القبلية والعسكرية بين الأسر المسيطرة على الإمارات.
وقد تحقق ذلك بالفعل في عام 1976 بعد خمسة أعوام كاملة من تأسيس الاتحاد.
لكن الأمر تطلب 20 عاما إضافية من أجل توحيد جميع قوات الدفاع التابعة للإمارات -بشكل كامل- ضمن قوة وطنية موحدة.

وهي قوة ظلت رمزية وبلا فاعلية إلى حد كبير، وعاد ذلك إلى المخاوف الكامنة في الإمارات الخليجية من أن قوة عسكرية محترفة وأكثر استقلالا يمكن أن تهدد عروش الأسر الحاكمة.

والتي قررت الاعتماد في أمنها على حفظ توازن القوى الذي أقرته الدول الكبرى (بريطانيا ولاحقا الولايات المتحدة).

وعلى الرعاية الأمنية لهذه القوى بوصفها الضامن الرئيسي للاستقرار في الخليج.

ونتيجة لذلك، فإن دولة الإمارات لم تلعب أي دور عسكري كبير في المنطقة منذ تأسيسها، فيما ظل التطور العسكري لقواتها المسلحة شديد البطء على المستويين التقني والفلسفي.

فقد ورثت الإمارات التفكير الاستراتيجي العربي الذي كان ينظر إلى إسرائيل وإيران (ما بعد الثورة الإسلامية) بوصفهما التحديين الأمنيين الرئيسيين.

وقد ساعد نزاع الإمارات التاريخي مع إيران على الجزر الثلاث، طنب الصغرى وطنب الكبرى وأبو موسى، على تعزيز فكرة أن طهران تُمثّل التحدي الرئيس للأمن الإماراتي.

وسرعان ما تحول هذا الشعور إلى إطار واقعي للفعل السياسي مع إنشاء مجلس التعاون الخليجي عام 1981.

وهو مجلس تشكّل في جوهره كرد فعل على تحول أكبر دولة إقليميا وقتها (إيران) إلى المعسكر المناوئ للغرب وحلفائه.

خاصة مع تنامي الشعور أن إيران الخمينية كانت عازمة على بسط نفوذها وفرض هيمنتها في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج على وجه الخصوص.

من خلال تصدير ثورتها، وهو شعور تعزز بشكل أكبر مع اندلاع الحرب العراقية الإيرانية.

التي اصطف خلالها مجلس التعاون داعما لبغداد صدام في مواجهة طهران.

دراسة تكشف أخطر شبكات الإمارات السرية في اليمن تحت غطاء إغاثي

كشفت دراسة عن واحدة من أخطر القضايا المرتبطة بالدور الإماراتي في اليمن، عبر رصد وثائق رسمية تميط اللثام عن شبكتين تعملان في الظل تحت غطاء إغاثي وواجهة العمل الإنساني: الوحدة الخاصة (T) ووحدة المهام الخاصة (SOC)، وهما ذراعان عملياتيتان…
اقرأ أكثر...

الإمارات وشبكات الشركات الأمنية: منظومة تورط متنامية في الصراعات الأهلية

تتصاعد الاتهامات الدولية والإقليمية حول الدور المتزايد الذي تقوم به الشركات الأمنية الخاصة في الإمارات داخل مناطق النزاع، وارتباط بعضها بعمليات تجنيد ونقل مرتزقة إلى ساحات القتال، خصوصًا في السودان وليبيا واليمن. وقد باتت هذه المنظومة…
اقرأ أكثر...

تحقيق أمريكي يكشف تورط شركات إماراتية في تجنيد مرتزقة كولومبيين في السودان

كشفت مؤسسة "ذا سنتشري" (The Sentry) الأمريكية، المختصة بتتبع شبكات تمويل النزاعات، عن تورط شركات أمنية إماراتية وكولومبية وبنمية في إنشاء منظومة دولية لتجنيد ونقل مرتزقة كولومبيين إلى السودان للقتال إلى جانب قوات الدعم السريع، المتهمة…
اقرأ أكثر...

العصابات المسلحة في غزة في صدارة أولويات “جسور نيوز” الممولة إماراتيا  

كشفت مصادر مطلعة عن تخصيص تمويل مشترك من دولة الإمارات وإسرائيليا لدعم شبكة "جسور نيوز" الممولة من أبوظبي على أن تكون مافيا العصابات المسلحة في غزة في صدارة أولويات الشبكة. وقالت المصادر إن أبوظبي وتل أبيب تنسقان بخلية عمل مشتركة بعد…
اقرأ أكثر...

فضيحة المرتزقة الكولومبيين تكشف الوجه القبيح للنفوذ الإماراتي في حروب المنطقة

أعاد تحقيق جديد لصحيفة "الغارديان" البريطانية تسليط الضوء على واحدة من أكثر الملفات السوداء في السياسة الإماراتية: استخدام المرتزقة الكولومبيين كأدوات لتنفيذ أجندات عسكرية وأمنية في دولٍ عربية تمزّقها الحروب والفوضى، أبرزها اليمن والسودان.…
اقرأ أكثر...

استثمار جديد من الإمارات بموجات اليمين المتطرف في أوروبا

في السنوات الأخيرة، لم تعد أدوات النفوذ الإماراتي محصورة في المال السياسي الإقليمي أو في تمويل الميليشيات المحلية فحسب، بل امتد تأثيرها إلى الساحة الأوروبية عبر الاستثمار بموجات اليمين المتطرف وصعود خطاب الإسلاموفوبيا. ولعلّ منصة…
اقرأ أكثر...

مركز إعلامي ينشط في القدس يروج للعصابات المسلحة في غزة بتمويل إماراتي

كشفت مصادر إعلامية أن مركز ميديا سنترال (Media Central) الممول من دولة الإمارات، يروج منذ أشهر للعصابات المسلحة في غزة بهدف دعم مظاهر الفوضى والفلتان ودعم الخطط الإسرائيلية في الحرب على القطاع. وقالت المصادر ل"إمارات ليكس"، إن المركز…
اقرأ أكثر...

أذرع الإمارات التخريبية تمتد إلى دمشق: مؤامرة “أبو زهير الشامي” لتفخيخ سوريا الجديدة

منذ لحظة سقوط النظام السوري القديم وبروز ملامح مرحلة انتقالية لقيام سوريا جديدة، كان من الواضح أن أي استقرار مرتقب لن يروق لأبوظبي. إذ سرعان ما أخرجت الإمارات أوراقها القديمة من الأدراج، وعلى رأسها شخصية أنس الشيخ، المعروف بلقب "أبو زهير…
اقرأ أكثر...

الإمارات والمرتزقة الكولومبيون: أكاذيب القصر تتهاوى أمام صور الميدان

منذ لحظة انكشاف الفضيحة الدولية حول وجود المرتزقة الكولومبيين يقاتلون في صفوف ميليشيا الدعم السريع بدارفور بتمويل وتسليح إماراتي، تحركت ماكينة الإعلام التابعة لمحمد بن زايد في محاولة لتشتيت الأنظار وصناعة رواية بديلة. إلا أن هذا الجهد بدا…
اقرأ أكثر...

الإمارات تدعم إعلامياً عصابات مسلحة في غزة كبديل لفصائل المقاومة

في مشهد يعكس إعادة إنتاج لسياسات الخراب التي مارستها في اليمن وليبيا والسودان، تعمل الإمارات اليوم على تصدير نموذجها التخريبي إلى قطاع غزة عبر الترويج والتلميع لمجموعة عصابات مسلحة كبديل لفصائل المقاومة. وتشهد الساحة الغزية – المنهكة…
اقرأ أكثر...